شبكة معلومات تحالف كرة القدم

انخفاض أسهم يوفنتوس 10% بعد خصم 15 نقطة بسبب تحقيقات انتقالات اللاعبين

شهدت أسهم نادي يوفنتوس الإيطال…

2025-09-05 00:50:13

السد والريان يتواجهان في نهائي كأس أمير قطر على ملعب خليفة الدولي

يحتضن ملعب خليفة الدولي غداً ا…

2025-09-02 01:04:50

الحسين إربد يتوّج بلقب الدوري الأردني للمرة الثانية في تاريخه بسيناريو دراماتيكي

في ليلة لا تُنسى من عمر الكرة …

2025-09-02 02:05:28

المبادرة_العربية أنا عربي وأدعم قطر تتواصل في يومها الثالث بدعم قوي

تواصل المبادرة العربية الإلكتر…

2025-09-04 05:05:08

أردا غولر كيف أصبح ترحيب ريال مدريد بالتركي الأعلى تفاعلا في تاريخ النادي؟

بعد عشرة أيام فقط من انضمامه ل…

2025-09-18 06:32:13

برشلونة وريال مدريد يفرضان قيودًا غير مسبوقة على جماهير الفرق المنافسة في كأس الملك

في تطور مثير للجدل، يواصل نادي…

2025-09-08 05:00:55

جماهير الأفريقي التونسي تطلق حملة تبرعات تاريخية لإنقاذ النادي من الانهيار

في مشهد يعكس عمق الانتماء والع…

2025-09-18 00:24:57

بيب غوارديولاالسعودية غيّرت سوق الانتقالات في سعيها لتأسيس دوري قوي

أكد المدرب الإسباني بيب غواردي…

2025-09-12 06:46:47
إيطاليا والبرازيل وحدها نجحت في الاحتفاظ بلقب كأس العالم هل تستطيع فرنسا كسر لعنة حامل اللقب؟ << غير مصنف << الصفحة الرئيسية الموقع الحالي

إيطاليا والبرازيل وحدها نجحت في الاحتفاظ بلقب كأس العالم هل تستطيع فرنسا كسر لعنة حامل اللقب؟

2025-08-04 08:53:05

يكاد يكون الفوز بلقبين متتاليين في كأس العالم لكرة القدم معجزة حقيقية، حيث نجحت فقط إيطاليا بقيادة الأسطورة جوزيبي مياتسا عامي 1934 و1938 والبرازيل بقيادة بيليه عامي 1958 و1962 في تحقيق هذا الإنجاز التاريخي.

تشير الإحصاءات إلى أن أبطال العالم في النسخ الثلاث الأخيرة من البطولة خرجوا جميعاً من دور المجموعات عندما حاولوا الدفاع عن لقبهم. ففي 2018، ودعت ألمانيا المونديال الروسي من الدور الأول، كما خرجت إسبانيا في 2014 وإيطاليا في 2010 بنفس الطريقة المأساوية.

يواجه المنتخب الفرنسي الآن هذا التحدي الكبير في كأس العالم 2022 بقطر، حيث يحاول كسر ما يسمى “لعنة حامل اللقب”. المدرب ديدييه ديشان يدرك جيداً حجم هذا التحدي، حيث قال في تصريحات سابقة: “الأرقام الإحصائية ليست في صالحنا، لكنني لا أعمل وفقاً للإحصاءات”.

التجربة التاريخية لفرنسا نفسها تزيد من حدة التحدي، حيث خرجت من دور المجموعات في كأس العالم 2002 بعد أن كانت بطلة العالم في 1998 وبطلة أوروبا في 2000. هذه الذكرى المؤلمة تجعل المهمة أكثر صعوبة أمام مبابي ورفاقه.

السؤال الكبير الآن: هل تمتلك فرنسا وصفة سحرية لتجنب مصير الأبطال السابقين؟ يبدو أن ديشان يفضل المزج بين خبرة الأبطال القدامى وحيوية الشباب، حيث قال: “سأفكر في الأمر بعناية”، في إشارة إلى عدد اللاعبين الذين سيتم استدعاؤهم من بطلة العالم 2018.

مع اقتراب البطولة، تزداد التكهنات حول إمكانية فرنسا في كتابة التاريخ وتصبح ثالث فريق يحتفظ بلقب كأس العالم. النجاح في هذا التحدي سيتطلب أكثر من مجرد موهبة، بل إرادة حقيقية لكسر القاعدة الإحصائية التي ظلت صامدة منذ 60 عاماً.